Specific Dua after Ziyarat Aale yasin
Another Detailed Version of Ziyaarate-Aal-e-Yaasin
Misbaah al-Zaaer, p. 223; Behaar al-Anwaar, vol. 102, p. 92
Ziyaaraat for Imam-e-Zamana (a.t.f.s.)
وَ اَنْتَ يَا مَوْلَايَ وَ يَا حُجّةَ الِ وَ بَقِيّتَهُ، كَمَالُ نِعْمَتِهِ، وَ وَارِثُ اَنْبِيَائِهِ وَ خُلَفَائِهِ، مَا بَلَغْنَاهُ مِنْ دَهْرِنَا، وَ صَاحِبُ الرّجْعَةِ لِوَعْدِ رَبّنَا الّتِىْ فِيْهَا دَوْلَةُ الْحَقّ وَ فَرَجُنَا، وَ نَصْرُ الِ لَنَا وَ عِزّنَا. اَل سّلَمُ عَلَيْكَ اَيّه اَ الْعَلَ مُ الْمَنْ صُوبُ، وَ الْعِلْ مُ الْمَصْبُوبُ، وَ الْغَوْثُ وَ الرّحْمَةُ الْوَاسِعَةُ، وَعْدا غَيْرَ مَكْذُوبٍ، اَلسّلَمُ عَلَيْكَ يَا صَاحِبَ الْمَرْأىٰ وَ الْمَسكْمَع، الّذِىْ بِعَيْنكِ ال مَوَاثِيْقُهكُ، وَ بِيَدِ ال عُهُودُهكُ، وَ بِقُدْرَةِ ال سُلْطَانُهُ. اَنْتَ الْحَكِيْمُ الّذِىْ لَ تُعَجّلُهُ الْغَضَبَةُ، وَ الْكَرِيْمُ الّذِىْ لَ تُبْخِلُهُ الْحَفِيْظَةُ، وَ الْعَالِ مُ الّذِىْ لَ تَجْهَلُ هُ الْحَمِيّةُ، مُجَاهَدَتُكَ فِىْ ال ذَاتُ مَشِيّةِ ال ،ِ وَ مُقَارَعَتُكَ فِىْ الِ ذَاتُ انْتِقَامِ الِ، وَ صَبْرُكَ فِىْ الِ ذُو اَنَاةِ الِ، وَ شُكْرُكَ لِِ ذُو مَزِيْدِ الِ وَ رَحْمَتِهِ. اَلسّلَمُ عَلَيْكَ يَا مَحْفُوظا بِالِ اَلُ نُورُ اَمَامِهِ وَ وَرَائِهِ، وَ يَمِيْنِهِ وَ شِمَالِهِ، وَ فَوْقِهكِ وَ تَحْتِ هِ، اَل سّلَمُ عَلَيْ كَ ي اَ مَخْزُون اً فِىْ قُدْرَةِ ال نُورُ سكَمْعِهِ وَ بَصرِهِ، اَلسّلَمُ عَلَيْكَ يَا وَعْدَ الِ الّذِىْ ضَمِنَهُ، وَ يَا مِيْثَاقَ الِ الّذِىْ اَخَذَهُ وَ وَكّدَهُ، اَلسّلَمُ عَلَيْكَ يَا دَاعِيَ الِ وَ دَيّانَ دِيْنِهِ اَلسّلَمُ عَلَيْكَ يَا خَلِيْفَةَ الِ وَ نَاصِرَ حَقّهِ. اَلسّلَمُ عَلَيْكَ يَا حُجّة الِ وَ دَلِيْلَ اِرَادَتِهِ، اَلسّلَمُ عَلَيْكَ يَا تَالِيَ كِتَابِ ال وَ تَرْجُمَانَهُ، اَلسّلَمُ عَلَيْكَ فِىْ آناءِ اللّيْلِ وَ النّهَارِ، اَلسّلَمُ عَلَيْكَ ياَ
بَقِيّةَ الِ فِىْ اَرْضِهِ، اَلسّلَمُ عَلَيْكَ حِيْنَ تَقُومُ، اَلسّلَمُ عَلَيْكَ حِِيْنَ تَقْعُدُ، اَلسّلَمُ عَلَيْكَ حِيْنَ تَقْرَأُ وَ تُبَيّنُ، اَلسّلَمُ عَلَيْكَ حِيْنَ تُصَلّىْ وَ تَقْنُتُ. اَلسّلَمُ عَلَيْكَ حِيْنَ تَرْكَعُ وَ تَسْجُدُ، اَلسّلَمُ عَلَيْكَ حِيْنَ تُعَوّذُ وَ تُسَبّحُ، اَلسّلَمُ عَلَيْكَ حِيْنَ تُهَلّلُ وَ تُكَبّرُ، اَلسّلَمُ عَلَيْكَ حِيْنَ تَحْمَدُ وَ تَسْتَغْفِرُ، اَلسّلَمُ عَلَيْكَ حِيْنَ تُمَجّدُ وَ تَمْدَحُ، اَلسّلَمُ عَلَيْكَ حِيْنَ تُمْسِىْ وَ تُصْبِحُ. اَلسّلَمُ عَلَيْكَ فِىْ اللّيْلِ اِذَا يَغْشىٰ وَ فِىْ النّهَارِ اِذَا تَجَلّىٰ، اَلسّلَمُ عَلَيْكَ فِىْ الَْاخِرَةِ وَ الْاُولٰ، اَل سّلَمُ عَلَيْكُ مْ ي اَ حُجَ جَ ال وَ رُعَاتَن اَ، وَ هُدَاتَن اَ وَ دُعَاتَنَا، وَ قَادَتَنَا وَ اَئِمّتَنَا، وَ سَادَتَنَا وَ مَوَالِيْنَا. اَلسّلَمُ عَلَيْكُمْ اَنْتُمْ نُورُنَا، وَ اَنْتُمْ جَاهُنَا اَوْقَاتَ صَلَوَاتِنَا، وَ عِصْمَتُنَا بِكُمْ لِدُعَائِنَا وَ صَلَاتِنَا، وَ صِيَامِنَا وَ اسْتِغْفَارِنَا، وَ سَائِرِ اَعْمَالِنَا. اَلسّلَمُ عَلَيْكَ اَيُهاَ الْاِمَامُ الْمَاْمُونُ، اَلسّلَمُ عَلَيْكَ اَيّهاَ الِمَامُ الْمَأْمُولُ، اَلسّلَمُ عَلَيْكَ بِجَوَامِعِ السّلَامِ. اِشْهَدْ ي اَ مَوْلَايَ اَنّىْ اَشْهَدُ اَ نْ لَ الٰ هَ اِلّ ال وَحْدَ هُ لَ شَرِيْكَ لَ هُ، وَ اَن مُحَمّدا عَبْدُهُ وَ رَسُولُهُ، لَ حَبِيْبَ اِلّ هُوَ وَ اَهْلُهُ. وَ اَنّ اَمِيْرَ الْمُؤْمِنِيْنَ حُجّتُهُ، وَ اَنّ الْحَسَنَ حُجّتُهُ، وَ اَنّ الْحُسَيْنَ حُجّتُهُ وَ اَنّ عَلِيّ بْنَ الْحُسَيْنِ حُجّتُهُ، وَ اَنّ مُحَمّدَ بْنَ عَلِيّ حُجّتُهُ، وَ اَنّ جَعْفَرَ بْنَ مُحَمّدٍ حُجّتُهُ، وَ اَنّ مُوسَى بْنَ جَعْفَرٍ حُجّتُهُ، وَ اَنّ عِلِيّ بْنَ مُوسىٰ حُجّتُهُ، وَ انّ مُحَمّدَ بْنَ عَلِيّ حُجّتُهُ، وَ اَنّ عَلِيّ بْنَ مُحَمّدٍ حُجّتُهُ، وَ اَنّ الْحَسَنَ
بْنَ عَلِيّ حُجّتُهُ، وَ اَنْتَ حُجّتُهُ، وَ اَنّ الْاَنْبِيَاءَ دُعَاةُ وَ هُدَاةُ رُشْدِكُمْ. اَنْتُمُ الْاَوّلُ وَ الَْاخِرُ وَ خَاتِمَتُهُ، وَ اَنّ رَجَعْتَكُمْ حَقّ لَ شَكّ فِيْهَا، وَ لَ يَنْفَعُ نَفْسا اِيْمَانُهَا لَمْ تَكُنْ آمَنَتْ مِنْ قَبْلُ اَوْكَسَبَتْ فِىْ اِيْمَانِهَا خَيْرا. وَ اَنّ الْمَوْتَ حَقّ، وَ اَنّ مُنْكَرا وَ نَكِيْرا حَقّ، وَ اَنّ النّشْرَ حَقّ، وَ الْبَعْثَ حَق ،ّ وَ اَن ال صّرَاطَ حَق ،ّ وَ اَن الِرْ صَادَ حَق ،ّ وَ اَن الْمِيْزَا نَ حَق ،ّ وَ الْحِ سَابَ حَق ،ّ وَ اَن الْجَنّةَ حَق ،ّ وَ النّارَ حَق ،ّ وَ الْجَزَاءَ بِهِم اَ لِلْوَعْدِ وَ الْوَعِيْدِ حَقّ، وَ اَنّكُمْ لِلشّفَاعَةِ حَقّ، لَ تُرَدّونَ، وَ لَ تَسْبِقُونَ بِمَشِيّةِ الِ، وَ بِاَمْرِهِ تَعْمَلُونَ. وَ لِ الرّحْمَةُ وَ الْكَلِمَةُ الْعُلْيَا، وَ بِيَدِهِ الْحُسْنٰ، وَ حُجّةُ الِ النّعْمىٰ، خَلَقَ الْجِنّ وَ الْاِنْسَ لِعِبَادَتِهِ، اَرَادَ مِنْ عِبَادِهِ عِبَادَتَهُ، فَشَقِيّ وَ سَعِيْدٌ، قَدْ شَقِيَ مَنْ خَالَفَكُمْ وَ سَعِدَ مَنْ اَطَاعَكُمْ. وَ اَنْتَ يَا مَوْلَايَ فَاشْهَدْ بِمَا اَشْهَدْتُكَ عَلَيْهِ، تُخْزِنُهُ وَ تَحْفَظُهُ لِىْ عِنْدَكَ، اَمُوتُ عَلَيْهِ وَ اُنْشَرُ عَلَيْهِ، وَ اَقِفُ بِهِ، وَلِيّا لَكَ، بَرِيْئا مِنْ عَدُوّكَ، مَاقِتا لِمَنْ اَبْغَضَكُمْ، وَ ادّا لِمَنْ اَحْبَبْتُمْ. فَالْحَقّ مَا رَضِيْتُمُوهُ، وَ الْبَاطِلُ مَا سَخَطْتُمُوهُ، وَ الْمَعْرُوفُ مَا اَمَرْتُمْ بِهِ وَ الْمُنْكَرُ م اَ نَهَيْتُ مْ عَنْ هُ، وَ الْقَضَاءُ الْمُثْبَ تُ م اَ ا سْتَأْثَرَتْ بِ هِ مَشِيّتُكُ مْ، وَ الْمَمْحُوّ مَا لَا اسْتَأْثَرَتْ بِهِ سُنّتُكُمْ. فَلَا اِلٰهَ اِلّ ال وَحْدَهُ لَ شَرِيْكَ لَهُ، وَ مُحَمّدٌ عَبْدُهُ وَ رَسُولُهُ، عَلِيّ اَمِيْرُ
الْمُؤْمِنِيْ نَ حُجّتُ هُ، الْحَسَنُ حُجّتُ هُ، الْحُسَيْنُ حُجّتُ هُ، عَلِي حُجّتُ هُ، مُحَمّدٌ حُجّتُ هُ، جَعْفَرٌ حُجّتُ هُ، مُو سىٰ حُجّتُ هُ، عَلِي حُجّتُ هُ، مُحَمّدٌ حُجّتُ هُ، عَلِي حُجّتُهُ، الْحَسَنَ حُجّتُهُ، وَ اَنْتَ حُجّتُهُ، وَ اَنْتُمْ حُجَجُهُ وَ بَرَاهِيْنُهُ. اَنَا يَا مَوْلَايَ مُسْتَبْشِرٌ بِالْبَيْعَةِ الّت اَخَذَ الُ عَلَيّ، شَرْطَهُ قِتَالً فِىْ سَبِيْلِهِ، اشْتَرىٰ بِ هِ اَنْفُسَ الْمُؤْمِنِيْ نَ، فَنَفْ سِىْ مُؤْمِنَ هٌ بِال وَحْدَ هُ لَ شَرِيْكَ لَ هُ وَ بِرَسكُولِهِ، وَ بِاَمِيْرِ الْمُؤْمِنِيْنكَ، وَ بِكُمكْ ي اَ مَوَالِي ،ّ اَوّلِكُمكْ وَ آخِرِكُمكْ، وَ نُصْرَتِىْ لَكُ مْ مُعَدّةٌ، وَ مَوَدّتِىْ خَالِصَةٌ لَكُ مْ وَ بَرَاءَتِىْ مِ نْ اَعْدَائِكُ مْ، اَهْلِ الْحَرَدَةِ وَ الْجِدَالِ ثَابِتَةٌ لِثَارِكُمْ، اَناَ وَلِيّ وَحِيْدٌ، وَ الُ اِلٰهُ الْحَقّ يَجْعَلُنِىْ كَذَالِكَ، آمِيْنَ آمِيْنَ. مَنْ لِىْ اِلّ اَنْتَ فِيْمَا دِنْتُ، وَ اعْتَصَمْتُ بِكَ فِيْهِ، تَحْرُسُنِىْ فِيْمَا تَقَرّبْتُ بِهِ اِلَيْكَ، يَا وِقَايَةَ الِ وَ سِتْرَهُ وَ بَرَكَتَهُ، اَغْنِنِىْ اَدْنِنِىْ اَدْرِكْنِىْ، صِلْنِىْ بِكَ وَ لَ تَقْطَعْنِىْ. اَللّهُمّ بِهِمْ اِلَيْكَ تَوَسّلِىْ وَ تَقَرّبِىْ، اَللّهُمّ صَلّ عَلىٰ مُحَمّدٍ وَ آلِ مُحَمّدٍ وَ صِلْنِىْ بِهِمْ وَ لَا تَقْطَعْنِىْ، بِحُجّتِكَ اِعْصِمْنِىْ وَ سَلَامُكَ عَلىٰ آلِ يٰسٓ. مَوْلَايَ، اَنْتَ الْجَاهُ عِنْدَ الِ رَبّكَ وَ رَبِىْ، اِنّهُ حَميْدٌ مَجِيْدٌ. اَللّهُم اِنّ يْ اَ سْأَلُكَ بِا سْمِكَ الّذِىْ خَلَقْتَ هُ مِ نْ ذٰلِكَ، وَ ا سْتَقَرّ فِيْكَ، فَلَا يَخْرُجُ مِنْكَ اِلٰ شَيءٍ اَبَدا، اَيَا كَيْنُونُ اَيَا مُكَوّنُ، اَيَا مُتَعَالُ اَيَا مُتَقَدّسُ، اَيَا مُتَرَحّمُ اَيَا مُتَرَئّفُ اَيَا مُتَحَنّنُ.
اَسْأَلُكَ كَماَ خَلَقْتَهُ غَضّا، اَنْ تُصَلّيَ عَلىٰ مُحَمّدٍ نَبِي رَحْمَتِكَ، وَ كَلِمَةِ نُورِككَ، وَ وَالِدِ هُدَاةِ رَحْمَتِككَ، وَ امْلَأْ قَلْبِىْ نُورَ الْيَقِيْنكِ، وَ صكَدْرِيْ نُورَ الْاِِيْمَانِ، وَ فِكْرِيْ نُورَ الثّبَاتِ، وَ عَزْمِىْ نُورَ التّوْفِيْقِ وَ ذَكَائِيْ نُوْرَ الْعِلْمِ، وَ قُوّتِىْ نُورَ الْعَمَلِ، وَ لِسكَانِىْ نُورَ الصكّدْقِ، وَ دِيْنِىْ نُورَ الْبَصكَائِرِ مِنكْ عِنْدِكَ، وَ بَصَرِيْ نُورَ الضّيَاءِ، وَ سَمْعِىْ نُورَ وَعْيِ الْحِكْمَةِ، وَ مَوَدّتِىْ نُورَ الْمُوَالَاةِ لِمُحَمّدٍ وَ آلِهِ عَلَيْهِمُ السّلَمُ، وَ نَفْسِىْ نُورَ قُوّةِ الْبَرَائَةِ مِنْ اَعْدَاءِ مُحَمّدٍ وَ اَعْدَاءِ آلِ مُحَمّدٍ. حَتّٰى اَلْقَاكَ وَ قَدْ وَفَيْتُ بِعَهْدِكَ وَ مِيْثَاقِكَ، فَلْتَسَعْنِىْ رَحْمَتُكَ ياَ وَلِيّ ياَ حَمِيْدُ، بِمَرْآكَ وَ مَسْمَعِكَ ياَ حُجّةَ ال دُعَائِيْ، فَوَفّنِىْ مُنَجّزَاتِ اِجَابَتِىْ، اَعْتَصِمُ بِكَ، مَعَكَ مَعَكَ مَعَكَ سَمْعِىْ وَ رِضَايَ، يَا كَرِيْمُ.